Additionally, paste this code immediately after the opening tag:

رواية أحببت مربية إبنتي‎‎

دخلت عرينه رغما عنها... فظنت انه سيلتهمها... ظل يراقبها كالصقر الذي يتتبع فريسته... وقع في حبها ولم يعرف...

Free

Store review

دخلت عرينه رغما عنها...
فظنت انه سيلتهمها...
ظل يراقبها كالصقر الذي يتتبع فريسته...
وقع في حبها ولم يعرف...
وقعت هي بين يديه فأحبته بل
عشقته...خدعته...
ترى هل سيسامحها ام سيظل كالاسد الذي لا يسامح الذي لايسامح من خدعه ويلتهمها كباقي فرائسه ؟!...

Last update

Dec. 6, 2019

Read more